الفيلم عبارة عن كوميديا اجتماعية تتخللها دراما نفسية تتوجه لجمهور عريض ومتنوع ولنقل أنها تتوجه للإنسان الكامن فينا.
“بغض النظر عن هوية الفيلم وجنسه، كوميديا كان أو دراما، فإن المهم في نظري هو أن تكون السينما أداة لتشريح النفس البشرية وإظهارها كما هي في جوانبها وتجلياتها المتناقضة بين القبح والجمال. اختياري كان واضحا منذ البداية وهو تقاسم هذا التناقض أو التكامل، الذي يعيشه كل فرد منا، بين الشعور بالقوة والإنكسار”. يقول المخرج.